تعديل

الخميس، 26 فبراير 2015

فيديو غريب لشاب يحفر الأرض ليقوم بإصطياد سمكة تحت شجرة الموز

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعى، فيديو لشاب يحفر تحت شجرة موز فيخر
بسمكة “قرموط”، ومن تسجيل الفيديو، يبدو أن ما يحدث ليس غريبا على من
يقومون به، لكنه يجسد عملية صيد من الأرض تحتاج لمزيد من الصبر والحظ
الجيد.

الثلاثاء، 24 فبراير 2015

قصة الحجاج بن يوسف الثقفى والاعرابى




خرج الحجاج ذات يوم، فأُحضر له الغذاء، فقال: اطلبوا من يتغذى معنا، فطلبوا، فلم يجدوا إلاَّ أعرابيًّا، فأتوا به، فدار بين الحجاج والأعرابي هذا الحوار:
الحجاج: هلم أيها الأعرابي لنتناول طعام الغذاء.
الأعرابي: قد دعاني من هو أكرم منك فأجبته.
الحجاج: من هو؟
الأعرابي: الله تبارك وتعالى، دعاني إلى الصيام فأنا صائم.
الحجاج: تصومُ في مثل هذا اليوم على حَرِّه.
الأعرابي: صمتُ ليوم أشد منه حرًّا.
الحجاج: أفطر اليوم وصُمْ غدًا.
الأعرابي: أوَيضمن الأمير أن أعيش إلى الغد؟
الحجاج: ليس ذلك إليَّ، فعِلمُ ذلك عند الله.
الأعرابي: فكيف تسألني عاجلاً بآجلٍ ليس إليه من سبيل؟.
الحجاج: إنه طعام طيب.
الأعرابي: والله ما طيَّبه خبّازُك وطباخك، ولكن طيبته العافية.
الحجاج: بالله ما رأيت مثل هذا، جزاك الله خيرًا أيها الأعرابي، وأمر له بجائزة.

«ساويرس» يطالب بعدم إقامة بطولة كأس العالم بقطر.. ويقول: أصبحت عاصمة «الإرهاب»

 

طالب رجل الاعمال، نجيب ساويرس، بعدم تنظيم بطولة كاس العالم لكرة القدم عام 2022، بقطر.
وقال «ساويرس» عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الثلاثاء، «تغيير تاريخ كاس العالم في قطر 2022 الي شهري نوفمبر وديسمبر غير كافي»، مضيفًا: «غيروا البلد، فلقد كسبت قطر بالرشاوي، وهي الان عاصمه الارهاب»، علي حد قوله

لاعب كرة قدم كاد يقتل منافسه بحركة مصارعة




كاد لاعب فريق وركستر سيتي شاب خان من التسبب في إصابة مميتة لمنافسه لاعب فريق ستوكبورت كانتري.


وقام لاعب ستوكبورت كانتري بتدخل عنيف جدا على شاب خان لينتقم منه الأخير بشكل مؤلم.


وقام شاب خان قام ونفذ حركة مصارعة حرة تسمى “بادي سلام” ليطرح اللاعب على الأرض بشكل قوي.


وتدخل بعد ذلك اللاعبين في مشادة قوية في محاولة لفض الاشتباك العنيف الذي كاد أن يتسبب في كارثة.

الرجل الذي لايموت

الرجل الذى لا يموت

الأحد، 22 فبراير 2015

الذى ضيع حياته بسبب حماقه غير مؤكده

قصة بدأت عام 1954 حين هجم ثلاثة لصوص على منزل كارل لوك، الذي تنبه لوجودهم فقتلهم جميعهم ببندقيته الآلية. ومنذ البداية كانت القضية لصالح لوك، كونه في موقف 'دفاع عن النفس'. ولكن اتضح لاحقا أن اللصوص الثلاثة كانوا أخوة وكانوا على
شجار دائم مع جارهم لوك. وهكذا اتهمه الادعاء العام بأنه خطط للجريمة من خلال دعوة الأشقاء الثلاثة لمنزله ثم قتلهم بعذر السرقة. وحين أدرك لوك! أن الوضع ينقلب ضده اختفى نهائيًا عن الأنظار وفشلت محاولات العثور عليه. - ولكن، أتعرفون أين اختفى ؟

في نفس المنزل في قبو لا تتجاوز مساحته متراً في مترين. فقد اتفق مع زوجته على الاختفاء نهائيا خوفا من الإعدام. كما اتفقا على إخفاء سرهما عن أطفالهما الصغار خشية تسريب الخبر للجيران. ولكن الزوجة ماتت بعد عدة أشهر في حين كبر الأولاد معتقدين أن والدهما توفي منذ زمن بعيد. وهكذا عاش لوك في القبر الذي اختاره لمدة سبعة وثلاثين عاما. أما المنزل فقد سكنت فيه لاحقا ثلاث عائلات
غير أن لوك أصيب بالربو من جراء الغبار و 'الكتمة' وأصبح يسعل باستمرار. وذات ليلة سمع رب البيت الجديد سعالا مكبوتا من تحت الأرض فاستدعى الشرطة. وحين حضرت الشرطة تتبعت الصوت حتى عثرت عليه فدار بينهما الحوار التالي: -
من أنت وماذا تفعل هنا!!؟
 - اسمي لوك وأعيش هنا منذ 37 عاما (وأخبرهم بسبب اختفائه)!.  
- يا إلهي ألا تعلم ماذا حصل بعد اختفائك ؟ !.  
- لا ماذا حصل ؟
- اعترفت والدة اللصوص بأن أولادها خططوا لسرقة منزلك فأصدر القاضي فورا حكما ببراءتك!!.
المغزى من القصة؛ لا تضيّع حياتك بسبب حماقة غير مؤكدة وهو ما نسميه بالوهم والذي يكون لم يشعر أي منها بوجود لوك. فقد كان يخرج خلسة لتناول الطعام والشراب ثم يعود بهدوء مغلقا باب القبو.

المعلمة التي حولت طفل بائس إلى أشهر طبيب بالعالم.

وقفت معلمة الصف الخامس في ذات يوم، وألقت على التلاميذ جملة "إنني أحبكم جميعا"، وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى "تيدي"، فـ ملابسه دائماً شديدة الاتساخ؛ مستواه الدراسي متدن جدا، و منطوي على نفسه، وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام، فـ هو لا يلعب مع الأطفال، فـ ملابسه متسخة، و دائما يحتاج إلى الحمام، وانه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر لتضع عليها علامات X بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى.



ذات يومً... طُلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، وبينما كانت تراجع ملف "تيدي" فوجئت بشيء ما ! ! ! !.
لقد كتب عنه معلم الصف الأول  "تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية وبطريقة منظمة".
و معلم الصف الثاني "تيدي تلميذ نجيب ومحبوب لدى زملائه ولكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان".
أما معلم الصف الثالث كتب "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".

بينما كتب معلم الصف الرابع "تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس".
هنا أدركت المعلمة "تومسون" المشكلة وشعرت بالخجل من نفسها ! ! !.
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة، ما عدا الطالب "تيدي" كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس "البقالة".
تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته، وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع.

ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها، ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة
بل انتظر ليقابلها وقال: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! ! ! !.
عندها انفجرت المعلمة بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة . . .
منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه، وبنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل؛ ثم وجدت السيدة مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها "أنها أفضل معلمة قابلها في حياته" فردت عليه "أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة".
وبعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحضور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم... ابـــنـــك تــيــدي.
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر . . .
هل تعلم من هو تيدي الآن ؟ ؟
تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز (ستودارد) لعلاج السرطان ! ! !



ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي

رجل كبير يرقد فى المستشفى لـهرم جسده. يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى ،ويساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :  ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه، وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “. هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته، واشتريت له الحلوى،ولم احتك به منذ ذلك الوقت.
ومنذ أن عَلم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي. فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج . وعندما كنت أسأله.” لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “.
يبتسم ويقول .. :

رجل كبير يرقد فى المستشفى لـهرم جسده. يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى ،ويساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :  ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه، وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “. هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته، واشتريت له الحلوى،ولم احتك به منذ ذلك الوقت.
ومنذ أن عَلم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي. فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج . وعندما كنت أسأله.” لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “.
يبتسم ويقول .. :
( ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي ) ! 
يقول الشاعر :
ازرع جميلا .. و لو في غير موضعه
فـلن يضيع جميلا .. أينما زرعا
إن الجميل .. و إن طال الزمان به
فليس يحصده .. إلا الذي زرع



Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More